تخطى إلى المحتوى

فسخ عقد الزواج قبل الدخول

شارك المقال مع مجتمعك!

فسخ عقد الزواج هو الإجراء القانوني الذي من خلاله يعتبر الزواج باطلاً. الأمر يختلف عن الطلاق الذي ينهي الزواج قانونيًا. سيعلن فسخ عقد الزواج أن زواجك السابق لم يكن ساريًا في المقام الأول.إذا كنت تعتقد أن الإلغاء قد يكون مناسبًا لك ،فاتصل بمحامٍ لمناقشة خياراتك

.وفي مقالنا التالي سنتناول موضوع فسخ عقد الزواج قبل الدخول على منصة المحامي السعودي https://saudi-lawyer.org/

فسخ عقد الزواج قبل الدخول
فسخ عقد الزواج قبل الدخول

شروط فسخ العقد

شروط فسخ العقد
من أجل إلغاء العقد ،يجب استيفاء ثلاثة شروط:

1-العقد محل الفسخ ملزم للجانبين :

هذه مسألة منطقية وواضحة ،لأنه لا فائدة للدائن في إنفاذ العقد عند خرق شروطه. إنه يخدم فقط مصلحة الحفاظ على العقد في مكانه.
قد يكون من الضروري إعادة هيكلة العقد بيننا وبين الدائن لتجنب خرق العقد.
2- عدم وفاء المتعاقد بالتزامه :

تنص هذه المادة 119 قبل الميلاد صراحة على أنه إذا فشل أحد الأطراف المتعاقدة في الوفاء بجزءه من الصفقة ،…
عقوبة رفض الطرف للامتثال لعقده هي مصادرة أي حقوق كانت له في ذلك العقد ،وبالتالي لا يجوز للطرف المتعاقد الآخر المطالبة بإنهاء ذلك العقد ،ما لم يخالف الطرف الأول التزامه. الالتزامات الثانوية أو الفرعية.

3- وفاء طالب الفسخ بالتزامه :
إذا لم يحضر صديقك إلى صفك ،فلا داعي لمشكلة معه. إذا جاء إلى الفصل ولم يدعوك ،فلا تنزعج بسبب ذلك. إذا كان قد وعد بالمجيء ،فعليه أن يفي بذلك الوعد أو على الأقل أن يكون مستعدًا للوفاء بالتزامه. إذا أخل بدوره بالتزامه ،يكون سلوكه مثل الطرف المتعاقد الآخر. أي أنه لا يبرر فسخ العقد عن الطرف المتعاقد الثاني بما يضر بمصلحته.

نموذج عريضة فسخ عقد الزواج قبل الدخول

فسخ عقد الزواج من قبل الزوجة بعد الدخول

إذا فقد الانسجام الزوجي والرضا المتبادل ،يتضرر كلا الطرفين من هذا ،ولكن يمكن للرجل أن ينهي علاقته بالمرأة في أي وقت يختاره من خلال الطلاق ،وهو ما صنعه الله في يده. لكن ليس للمرأة مخرج من هذا الاتصال إلا من خلال الموارد المحدودة.

لذلك ،أعطاها القانون المقدس الحق في فسخ العقد في حالة وجود عيوب أساسية معينة في الزوج أو في زوجها. كما أعطته حقًا مماثلاً إذا وجد فيها عيوبًا معينة ،ويبدو من بعض المسائل الفقهية أن هناك جانبًا من الاعتبار في هذا الأمر. سننظر فيه أثناء بحثنا.

بل يذهب الحنفية إلى أن خيار فسخ العقد بسبب العيب يثبت للزوجة فقط ،لأن زوجها يستطيع دفع ثمن الضرر عن نفسه بالطلاق الذي يملكه الله ،ولا داعي لإثارة العيب. الأمر للقاضي بسبب تشويه سمعة زوجته. الضرر على نفسه.

لا يجوز للزوج أن يفسخ العقد إذا أصيبت المرأة بعد العقد ،ولو كانت الإصابة بعد الجماع. للمرأة الحق في الفسخ إذا أصابها زوجها ،ولو حدث بعد الجماع أو إتمام العقد. على سبيل المثال ،الإكراه ،مثل ضربها بالعصا. يجب أن تحدث الإصابة قبل الجماع أو أثناءه ،وكذلك التوبيخ المطلق ،حتى لو حدث لاحقًا بعد الجماع أو إتمام العقد إذا كان الرجل مجنوناً فللمرأة أن تطلقه في أي وقت.

هذه القضايا وما شابهها تتعلق برعاية المرأة على وجه الخصوص.

موارد الفسخ:
وقد ذكر فقهاء مسلمون ،مثل ابن حزم ،مصادر محددة يمكن للمرأة أن تختار فيها الفسخ من زوجها بعد العقد ،إذا كان لديه عيب من العيوب الآتية. حتى لا يبقى ما يأتي بالجماع.

أجمع الفقهاء المسلمون على أنه إذا اكتشفت المرأة بعد العقد أن زوجها فقد عضوه التناسلي ،فلها خيار الفسخ.

إذا كان العقد صحيحًا ،لكنه غير رأيه فيما بعد ،يتفق الفقهاء السنة ومعظم الفقهاء الشيعة على أنه يمكن إلغاؤه أيضًا.

إذا حدث هذا لرجل بعد أن جامع زوجته وجامعها ،فإن المذهب الحنفي والمالكي والحنبلي اتفقت على أن وقوع الجبين على المرأة لا يثبت للرجل أنه تزوجها. . ويقول الشافعيون والحنابلة: يكفيه إذا دخلوا النكاح قبل الجماع أو بعده.

اختلف العلماء في حق الزوجة في الفسخ إذا تجدد الجبين بعد الجماع ،فيظن معظمهم الفسخ في ذلك الوقت ،ومنهم من يرى أن اختيار الزوجة ثابت في جبهتها سواء كان ذلك قبل العقد. أو وقوع حادث بعده ،أو بعد العقد والجماع. هذا رأي آية الله السيستاني.

2-العنة: لغة عنة يسببها الرجل ولا يستطيع الجماع. وفي اصطلاح الفقهاء: عدم القدرة على الجماع ،لأن العضو التناسلي يبقى معزولا عن محيطه.

وقد اتفق فقهاء المسلمين على أن من العيوب حق المرأة في الفسخ إذا اكتشفت ذلك في زوجها بعد العقد. إذا اختارت توقيع العقد والبقاء معه يثبت زواجهما ولا خيار أمامها بعد ذلك. إذا انقطع عن اللعن فلا يحق لها فسخه ولو استمر في هذه الحالة ،مع انتهاء العام ،سيحتاج الإلغاء إلى مراجعة من قبل قاضٍ في ذلك الوقت. وبحسب فقهاء الشيعة ومعظم علماء السنة فإن قاضي ذلك الوقت يجب أن يكون هو الذي يراجع النفقة لإبطالها.

العلم قبل العقد:

واتفق الحنفية والمالكية والحنابلة والشيعة على أنها إذا تزوجته وهي تعلم أنه لا يصل إلى النساء فلا يحق لها المجادلة أو الاختيار. إذا علمت المشتري بالعيب وقت البيع ،فيعقل أن تكتفي به عندما أبرمت العقد مع علمها بحالته. ولم يوافق الشافعيون. يعلم هذا المقطع قانون المصادرة. ينص هذا القانون على أنه عندما يوافق المرء على التنازل عن شيء ما ،يمكن مصادرته دون إثباته.

العُنَّة بعد الوطء:

إذا جامع الزوج زوجته ولو مرة واحدة ،وكان يعاني من عنة ،فلا يحق لها ترك الجماع. اتفق فقهاء السنة على أن للمرأة خيار أن تلعن زوجها ،سواء كان مصابا قبل العقد أو بعده ،أما إذا أصابه بعد ممارسة الجنس ولو مرة واحدة ،فلا يحق له رفضها.

وقد نقلت صاحبة الجواهر عن ابن زهرة والشيخ المفيد أنها فسخت ،كما قال صاحب السبيل ما جاء في الرسالة. “ذهب المفيد وجماعة إلى حقيقة أنها قد فسخت هي الأخرى ،للمشاركة في الأذى الذي يسببه اليأس من الجماع ،وإطلاق الروايات مع تأكيد اختيارها بين الدخول أو عدم الدخول واطلاق الروايات بثبوت الخيار للمرأة من غير تفصيل – بين الدخول وعدمه – كصحيحة محمد بن مسلم،

ورواية الكناني، قال: ( سألت الإمام الصادق  عن امرأة ابتلي زوجها، فلا يقدر على الجماع أبداً، أتفارقه؟ قال:« نعم إن شاءت») بالنسبة لمعظم النساء ،الجماع بدون زواج هو الأصعب والأكثر إحراجًا والأكثر ضررًا. أما إذا أرادت الطلاق فسيكون ذلك أسهل عليها.

وهذه هي الاحتياطات التي يجب على المرء أن يتخذها على الجانبين ،من قبل الرجل حتى لا ينتهكها ،والمرأة حتى لا تقع في الأذى أو الإحراج. يكفيها الزنا مرة واحدة.

والظاهر أن حكم السهو يسري إذا شل الرجل أعصابه ،فلا يستطيع الجماع إلا إذا اقتضت ذلك جملة من الروايات السابقة ،والشرط وحدة الحكم.

بل يدخل في بعض الروايات السابقة أيضا ال: سألت أبا عبدالله  عن امرأة ابتلي زوجها فلا يقدر على الجماع أبداً أتفارقه؟ قال: «نعم إن شاءت»)) ، اما السيد السيستاني فقد استشكل في المسألة: (( وأما – العنن- المتجدد بعد الوطء ولو مرة ، ففي ثبوت الخيار لها بسببه إشكال، وإن كان الثبوت لايخلو من وجه، ولكن لا ينبغي ترك الاحتياط بالطلاق لو اختارت الفسخ)).

3- الإخصاء والجماع: الإخصاء استئصال الأعضاء التناسلية للذكور ،والجماع رضاه ،وهذا يضعف الدافع الجنسي. عندما ترى المذهب الحنفي أن الخصي والجماع مثل لعنة تعطي المرأة حق الفسخ بعد تأجيل الحاكم الشرعي سنة كاملة. وعندما يكون للمالكيين خيار إذا لم يكن يمنيًا ،ولدى الشافعيين رأيان في الفسخ. الحنابلة لا يرون فسخا لها إذا كان لا يزال بإمكانه الجماع.

غالبية علماء الشيعة يعتقدون أن لها خيارا. السيستاني كان في حيرة من أمره.

4- الجنون والجذام والجذام: فالحنفية لا تعتبرها عيوبا مفسدة لا في المرأة ولا في الرجل. وترى بقية المذاهب أنها موجبة للفسخ للطرفين إذا أصيب أحدهما. لكن إذا كان الزوج هو الطرف المصاب ،فإنهم ينفون هذا الصنبور.

يعتقد الشيعة أن جنون الزوج يعطي الزوجة حق الفسخ ،سواء كان جنونًا دائمًا ،أو يصيبه في بعض الأحيان ،وحتى لو ولد منها كثير من الأطفال. من ناحية أخرى ،يعتقد معظم فقهاءهم أن الجذام لا يعطي الزوجة حق الفسخ بسببهم.

لدينا الحق في الإلغاء إذا كان لدينا كلاهما. قال السيد شيرازي: “لا يمنع الزواج من الجذام والجذام والجنون والفجور”. وهو مستور بإطلاقه على الرجل والمرأة ،ولأن دليلهما عيب في المرأة ،وإن كان للرجل وسيلة للتخلص منها بالطلاق ،فلا بد من وجود عيب في الرجل في. علاقتها بها ،أولاً لأنها لا تستطيع التخلص منه دون اختيار والضرر منه ناتج عن الإصابة

حكم فسخ الخطوبة بعد كتب الكتاب

إذا كان الإيجاب والقبول بين الرجل أو من ينوب عنه وولي المرأة أو وكيلها ،أن يطلب الرجل تزويجها لوليها ،وأجابه الولي على ذلك بحضور الشهود ،يكون العقد كاملاً. .
فإن رغبوا بعد ذلك في التفريق ،فإن طريق الطلاق أن يطلقها الزوج طلاقًا قاصرًا ،بشرط عدم الدخول ،ولا الخلوة الصحيحة.
يمكنه أن يبرم عليها عقد زواج جديد ومهر جديد.
وإن كانوا قد طلقوا قبل أن يأتوا إليك مع نسائهم  إذا وقع الطلاق قبل الدخول والخلوة ، لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ) الأحزاب/ 49

الأصل أن المطلقة قبل الدخول لها نصف الصداق المسمى.
إذا لم تكن هناك تسمية: يقول قد يكون الأمر ممتعًا أو تقول: لا تقف على رأس المطلقة إلا إذا كنت تريد الزواج منها وإعطائها لشخص آخر. إذا تزوجت من مطلقة ،فقد زنت.

ليس من القانوني تحديد ما إذا كانت المتعة جيدة أم سيئة ،ولكن إذا وافقت على مبلغ معين ،فإن ما كنت تنوي قد حدث. إذا كنت لا توافق ،فالحاكم يقرر ذلك.
قال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي – قال: رحمه الله -. :
وقد حدد التحقيق أن المتعة لا تقيدها الشريعة الإسلامية. قوله تعالى:

فإذا لم تكن هناك تسمية : فلها المتعة ، قال تعالى ( لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِين . وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) البقرة/ 236، 237.

والمتعة غير مقدرة شرعا

” والتحقيق أن قدر المتعة لا تحديد فيه شرعاً ، لقوله تعالى : ( عَلَى الموسع قَدَرُهُ وَعَلَى المقتر قَدْرُهُ )

إذا لم يوافقوا على إلغاء العقد ،فهذا لهم. يكون فسخ العقد بحكم القانون ،أو لسبب قانوني ،أو بحكم قاضٍ وفق أحكام الشريعة الصحيحة.
لا يوجد هنا ما يوجب الطلاق ،فلا خيار أمامهما سوى إنهاء العقد. راجع الفرق بين الطلاق والفسخ في الفتوى رقم: (133859).

والله أعلم .

متى يحق طلب فسخ النكاح

  • العيب الذي ينفر أحد الزوجين ،يكون سببا للفسخ في السعودية. إذا ثبت عيب مزعج في أحد الزوجين ،فيجوز للطرف الآخر فسخ العقد.
  • إذا كان الزوج غير قادر على إعالة زوجته وأطفاله ،فقد لا يتمكن من توفير الطعام والمأوى والرعاية الصحية والمأكل والملبس لهم. وإذا ثبت ذلك ،يحق للزوجة طلب فسخ عقد الزواج.
  • أن النكاح كان باطلاً منذ بدايته ،فلا يستوفي جميع أركان عقد النكاح ،كأن يكون النكاح قد وقع بغير شهود أو ولي. أيضا ،على سبيل المثال ،إذا تزوج المرء أخته من الرضاعة.
  • رفض أحد الزوجين اعتناق الإسلام بعد أن دخله الآخر.
  • خيار الزواج لأحد الزوجين ،إذا تزوجا صغيرين ،غير الأب والجد.
  • إذا تزوج أحد الزوجين بجنون دون الأب والجد والابن ،فدل على أن هذا الخيار موجود بالنسبة له في الاستيقاظ من الجنون.
  • إذا كانت الردة قبل الدخول فسخ النكاح ،أما إذا حصلت بعد الدخول فتبدأ العدة حتى انقضاء العدة.

 

كيفيّة فسخ العقد الشرعي

يعني فسخ العقد القانوني فسخ العقد وفسخ الرابطة الزوجية من تأسيسها كما لو لم تكن موجودة من قبل ،ويكون الإلغاء بحكم من القاضي أو بموجب الشريعة ؛ لا يلزم أن يتم بموافقة الزوج ؛ وهذا من أقوال الإمام الشافعي. يجوز للرجل أن يفسخ عقد زواجه بإرسال إشعار للمرأة. بعد أن تتحرر الزوجة من التزامها تجاهه ،باستثناء عقد الزواج الجديد وبموافقتها. [1]

حق المرأة بالمهر بعد الفسخ

إذا وُجدت المرأة ناقصة لشيء كالمرض ،فقد يبطل زواجها. الصرع مثلا ،وانقطع العقد قبل الدخول ،فلا مهر للمرأة سواء كان له أو لها.

الخلع بينَ الطلاق والفسخ

على أهل العلم قولان عن الخلع. إذا طلق الرجل زوجته مقابل تعويض مالي ،حتى لا يقع الخلع لعدم نيته الطلاق ،والمثلان: [3]

القول الأول

يعتبر الطلاق يمين طلاق ،وهذا القول مذهب جمهور الحنفية والمالكية والشافعية وأحمد والأوزاعي والثوري والزيدية والظاهرة. الطلاق بسبب الخلع المدة ملك للزوج ،وبالتالي لا بد من طلاق ،وتدفع الزوجة للزوج تعويضاً مالياً عن الانفصال. الانفصال ليس فسخا.

القول الثاني

الخلع فسخ ،وهذا مشهور من الحنابلة ،وقديم الشافعية ،وقد تكرّر عن البلقيني لإصدار الفتاوى ،وإسحاق ،وأبو ثور ،واختارها ابن تيمية. . يستدلون على أن الفسخ يقتضي التفريق الذي لا يتعلق باختيار الزوج. إنه يقوم على سبب

اقرا ايضا:محامي تنفيذ الأحكام الأجنبية بالسعودية

كيف ابلغ عن شخص يبتزني بالسعودية

نموذج محضر صلح بالسعودية

افضل محامي في ابها

ما هي أركان جريمة الامتناع عن تسليم الميراث؟

كيف ابلغ عن شخص يبتزني بالسعودية

المصادر والمراجع (المعاد صياغتها)

المصدر1

المصدر2

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *